كتب روستاسلاف ايشنكو مقالة تحت هذا العنوان ذكر فيها أن الولايات المتحدة نشرت في يوم 12 أيار في قاعدة الدرع الصاروخية في رومانيا، أول 24 صاروخا من الصواريخ الاعتراضية.
أحمد، 19 عاماً، مفقود منذ عام 1975. كنتُ الابنَ الأكبر في عائلتي، وأخذتُ هذا الدور على مَحملِ الجدّ. بعدَ وفاة والدي أصبحتُ أنا المُعيل لأمي وأخوتي الستة. كنتُ شخصاً مسؤولاً، ولكني في الوقت ذاته كنتُ اقوم بأعمالِ شيطنة مع أخوتي. كنا نتسلل من البيت ونذهب إلى ساحة الشهداء حيث كنا نجتمعُ مع أصحابنا. غالباً ما كان ذلك يُسبب لنا الكثير من المتاعب مع والِدَتِنا ولكني كنتُ دوماً أتَلَقى اللومَ بدلاً منهم.
لا بد، بداية، من توجيه تحية تقدير وامتنان للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند على أنه قد وجد فائضاً من وقته لزيارة لبنان العائم في فراغ دولته، برأسها وسائر المؤسسات، برغم الظروف الصعبة التي فرض الإرهاب باسم الإسلام على فرنسا، بل وأوروبا جميعاً أن تعيشها مع بروكسل بعد باريس.. وقبل الضربة الثالثة التي قد يوجهها تنظيم «داعش» إلى الآمنين في بلادهم البعيدة عن... دولة خلافته المزعومة.
هل هذه مصر؟ تاريخها العريق لا يدلّ عليها. مواقفها محطات فارقة. صنعت تاريخها وتركت أثرًا. قياداتها ريادات وصولات وآفاق. شعبها يؤكّد حضوره بصمت الأقوياء وفيض من العطاءات. كانت مصر دائمًا أكبر من أرضها. خريطتها في السياسة مترامية الأطراف. عروبة بجدارة الحضارة والقضية. اتساع يصل أفريقيا بآسيا والعالم. ما كانت يومًا أقلّ من أرضها، ومن طموح العرب بأن تكون الأولى، ومن بعدها الآخرون، كلّ الآخرين. فهل هذه مصر؟
حين يُطمَر شعبٌ بالنفايات ولا يتحرك، فليسقط هذا الشعب لا مَن طمره. حين يكون أكثر من 10 في المئة منه مصابا بالسرطان بسبب الأوبئة وفساد المأكول والمشروب والأدوية،
أصدرت السلطات بولاية كاليفورنيا الأميركية تعليمات إلى شركتي بيبسي وكوكا كولا بوضع تحذيرات على العلب والزجاجات توضح أنها تحتوي على مواد مسرطنة، بموجب أحكام قانون محلي.
غير أن الشركتين قالتا إنهما ستغيران مكونات تستخدمانها لتلوين المياه الغازية لتفادي وضع مثل هذا التحذير، وإنهما لن تفعلا ذلك بمنتجاتهما في أوروبا.